يمكن للأنسان ان يكون محظوظ او لم حالفه الحظ وذلك بانسبة لتعليمه لغته الأم والتكلم بها ضمنى البلد او الجعرافيا التي تمت ولأدته فيها.
وللأسف لم يحالفي الحظ ومعي كافة العرب ا الذينى ولدوا في محافظة هاتاي لأنه لم يتم السماح لهم ليتعلموا لغتهم الأم رغم ولأدتهم من اصل عربي .ان اللغة التي يتكلمون فيها في المناطق الرفية و داخل المنازل هي لم تكن لغة عربية نقية و لم تكن لغة تركية و انما هي لغة ممزوجة من الغتين مهجنة مختصة بتلك المناطق ان العرب كانوا يتعلمون لغتهم ان لم تكن داخل المدارس كانوا يتعلمونها عن طريق العاهد الخاصة او عبر المشايخ و ذلك حتى عام 1939 تاريخ ضم محافظة هاتاي الى الدولة التركية. و بعد هذا التاريخ وذلك خلأل الأربعينات تم منع تعليم اللغة العربية في المعاهد الخاصة و الماكن الأخرى كما كان الحال داخل الأكن الرسمية
اضافة الى ذلك منعت اللغة العربية داخل المدارس الرسمية التابعة للدولة و منع الأولد الذين ينحدرون من ااصل عربية من التكلم بها وذلك من خلأل القيام بضغوطات شتى عليهم . وخلأل فترة دراستي الأبتداية اعوام 1955-1961 تعرضت انا شخصيا الى الأتهاد حتى وصلت الى الضرب و ذلك لعدم استطاعتي التكلم في اللغة التركية و الأستمرار بتكلم ي لغتي الأم العربية بشكل جيد و كما يعرف عنها في اللغة العربية ان سياسة التتريك هذه كانت متبعة و مستمرة خلأل فترات كافة الحكومات التركية الماضية و هه السياسة كانت تشتد اكسر فاكسر وخاصة خلأل فترات الأنقلأبات العسكرية التي جر اكسر من مرى
ان الغة العربية التي كانت ممنوعة داخل المدارس او الدوئر الرسمية كانت تمنع ايضا في الحفلأت الشعبية و الأعراس الأعياد و كافةالأماكن التي يتم الغناء العربي فيها. و في فترة الأنقلأب العسكري اللتي وقع بتاريخ 12 ايلول 1982 كان يتعرض الذي من يثاهد القنوات التفزيونات العربية في منزله الى الضغط و المضايقات و يتم استدعئه الى النيابة و التحقيق معه و ضمن هذه الفطرة تعرض ايضا المشايخ في القرى و الزين يدرسون القران الكريم و اللغة العربية الى تحقير و الضغوطات و استجوابهم في المغافر و المراكز الأمنية و هوناك تقص شعور ذقونهم من اجل اهانتهم و العبث في كرامتهم.
و في بداية عام 2011 تم احلة بعد المشايخ بمطقة السمانضغ-السويدية الى النيابة وذلك بعدما كتب بحقهم تقارير استخباراتية على انهم يدرسون اللغة العربية ووصل الأمر حتى ذلك الى رفع دعاوي قضائية و احالتهم الى المحكمة و لكن تمت ادانة هذه الأجراءت من قبل المؤسسات الديمقراطية و حصل ردت فعل شدشدة للجماهير العربية في المنطقة و كما تبين ان اللغة العربية التي يتكلم بها الأقلية العربية في تركيا منعت من التعليم والتكلم بها كا لغة ام هذه الأقلية تم الضغط على الذي يتكلمون بها و ذلك منذ 80 عام من قبل الدولة التركية .ونعلم ان سياسة التتريك هذه لم تقتصر على الذين ينتمون الى اصول عربية و انما كانت ايضا سائدة و مستمرة بشكل فاشية على كافة لغات الأم التابعة للأقليات الأخرى و في مقدمتها اللغة الأم الكردية داخل تركياظ و مع ذلك انني ادين هذه الأجرات التعسفية التي يتم تطبيقها ضد لغات الأم التابعة للأقليات و بمناسبة يوم 21 شباط و الذي هو يوم لغة الأم العالمي انشد بللغة العربية قافة اللذين ينحدرون من اصول عربية و الذين هم يطالبون للتكلم بلغتهم الأم بان يتكلموا لغتهم الأم و اواكد على انني الى جانب كافة الشعوب الذين يكافحون من اجل التعليم في لغتهم الأم
* Türkçesi için tıklayın.
* Click for English.